تخصص علم الاجتماع
July 12, 2024
Hussein
ما هو علم الاجتماع؟
تم تعريف علم الاجتماع من قبل الجمعية الأمريكية على أنه هو علم دراسة المجتمع الإنساني وسلوكياته بما يحتويه من عناصر مختلفة على المستوى الفردي كأفراد، وعلى المستوي الجماعي والاجتماعي، وكذلك الجنس والعرق، حيث يهتم علم الاجتماع بدراسة صفات البشر وسلوكياتهم ويعمل على تحليل تصرفاتهم الشخصية من خلال المواقف اليومية العابرة.
-
علم الاجتماع: هو العلم الذي يدرس المجتمعات البشرية بكل تفاصيلها
علم الاجتماع هو العلم المعني بفهم وتحليل سلوكيات الإنسان وتفاعلاته على جميع المستويات: الفردية، والجماعية، والاجتماعية. يركز علم الاجتماع على دراسة العناصر المختلفة التي تشكل المجتمعات البشرية؛ بما في ذلك الجنس، والعرق، والثقافات، والهياكل الاجتماعية.
ويهتم علماء الاجتماع بتفحص خصائص البشر وأنماط سلوكهم، ويعملون على تحليل تصرفاتهم الشخصية في سياقات المواقف اليومية المختلفة. ويدرسون كيف تتفاعل العوامل الاجتماعية والثقافية والاقتصادية لتشكل طريقة تفكير وسلوك الأفراد والجماعات.
بإمكان علم الاجتماع توفير رؤى قيمة حول القضايا والتحديات الاجتماعية المعاصرة؛ مما يساعد على فهم أعمق للمجتمعات البشرية وتطويرها.
-
علم اجتماع: هو العلم الذي يفسر ويحلل الظواهر الاجتماعية بمنهجية علمية
ينطلق علم الاجتماع إلى آفاق أوسع من مجرد دراسة المجتمعات البشرية؛ حيث يتعمق في تحليل وفهم الظواهر الاجتماعية المختلفة بشكل علمي ومنهجي. ويسعى علماء الاجتماع إلى استكشاف الأسباب الكامنة وراء هذه الظواهر؛ سواء كانت إيجابية أو سلبية.
ويدرس علم الاجتماع بعمق قضايا مثل الفقر، والعنف، والانحراف، والعديد من التحديات الاجتماعية الأخرى. ويحلل هذه الظواهر ويربطها بعواملها الاجتماعية، والاقتصادية، والثقافية، والسياسية؛ في محاولة لفهم جذورها وآثارها على المجتمع.
وباستخدام المنهج العلمي المتطور والأساليب البحثية الدقيقة؛ يعمل علماء الاجتماع على اقتراح حلول وتوصيات عملية لمعالجة هذه الظواهر ومنع تفاقمها. ويهدفون إلى توفير رؤى قيمة للمساعدة في صنع السياسات والبرامج الاجتماعية الفعالة.
ومن خلال دراسة الظواهر الاجتماعية بطريقة منهجية وموضوعية؛ يساهم علم الاجتماع في تعزيز الفهم العميق للمجتمعات البشرية وتحسين نوعية الحياة للجميع.
تخصص علم اجتماع
لماذا ندرس علم الاجتماع؟
يشغل العديد من الطلاب سؤال: "لماذا ندرس علم الاجتماع؟"؛ وهو سؤال ضروري قبل الالتحاق بهذا المجال الواسع والمثير للاهتمام. وفي هذا المقال سنوضح أهم الأسباب التي تجعل دراسة علم الاجتماع مهمة وجديرة بالاهتمام:
-
فهم المجتمعات البشرية: يوفر علم الاجتماع رؤى قيمة حول كيفية تشكل وتطور المجتمعات البشرية، ويساعد على فهم العلاقات والتفاعلات الاجتماعية بشكل أعمق.
-
تحليل القضايا والتحديات الاجتماعية: يدرس علماء الاجتماع الظواهر الاجتماعية المعقدة؛ مثل الفقر، والعنف، والتمييز، والانحراف، ويعملون على اقتراح حلول لمعالجتها.
-
تعزيز التنمية المجتمعية: من خلال فهم الديناميكيات الاجتماعية؛ يساعد علم الاجتماع في تصميم برامج وسياسات فعالة لتحسين نوعية الحياة والتنمية المستدامة للمجتمعات.
-
تطوير المهارات التحليلية والنقدية: يكسب علم الاجتماع الطلاب مهارات التفكير النقدي والتحليل العميق للظواهر الاجتماعية؛ مما يفيدهم في مجالات متعددة.
-
فهم التنوع والاختلافات الثقافية: يساعد علم الاجتماع على تقدير التنوع الثقافي والاجتماعي، ويعزز التفاهم والتسامح بين الشعوب والجماعات المختلفة.
بدراسة علم الاجتماع، يكتسب الطلاب فهمًا شاملًا للمجتمعات البشرية وتحدياتها، ويطورون مهارات قيمة تساعدهم في العديد من المجالات المهنية والشخصية.
وتهدف دراسة علم الاجتماع إلى إمكانية إعداد أنماط علمية وكوادر متميزة في دراسة المجتمعات البشرية وظواهرها، والسعي بهدف تنمية الثقافات وتعزيز المهارات في شتى المجالات؛ لإمكانية فهم مشكلات الحياة الاجتماعية والعمل على حلها بطريقة علمية بحتة عن طريق البحث فيما وراء الأسباب وتحليلها وصولًا إلى أفضل النتائج.
علم الاجتماع: المنهج المتعدد التخصصات لفهم الظواهر الاجتماعية
يُعتبر علم الاجتماع حقلاً معرفيًّا شاملاً وحجر الأساس لدراسة العديد من العلوم الأخرى؛ حيث يمثل جسرًا يربط بين مختلف الثقافات والمناهج الدراسية. يرتبط هذا العلم ارتباطًا وثيقًا بالعديد من التخصصات؛ مما يجعله متعدد التخصصات ومتشعب المجالات.
على سبيل المثال؛ يساهم علم الاجتماع في دراسة علم الجريمة من خلال تحليل العوامل الاجتماعية والثقافية المؤدية إلى السلوك الإجرامي، كما يرتبط بالعلوم الإنسانية في فهم التفاعلات البشرية والبنى الاجتماعية. كذلك؛ يتقاطع مع علم النفس في دراسة السلوك الإنساني والعمليات العقلية في سياقها الاجتماعي.
بالإضافة إلى ذلك؛ يلعب علم الاجتماع دورًا مهمًّا في مجالات السياسة والإعلام؛ حيث يدرس تأثير السياسات والوسائل الإعلامية على المجتمعات والجماعات. كما يرتبط بعلم الجغرافيا في فهم التوزيع الجغرافي للسكان والتفاعلات المكانية، وبدراسة اللغات الأجنبية لفهم الثقافات المختلفة والتواصل عبر الحدود.
بفضل طبيعته المتعددة التخصصات؛ يوفر علم الاجتماع منظورًا شاملاً لدراسة الظواهر الاجتماعية بكل تعقيداتها وتشابكاتها؛ مما يجعله أداة قوية لفهم العالم المعقد الذي نعيش فيه.
علم الاجتماع: العلم الشامل لدراسة المجتمعات البشرية بفروعه المتعددة
يعتبر علم الاجتماع من العلوم الواسعة والشاملة التي تغطي العديد من الجوانب المتعلقة بالمجتمعات البشرية وديناميكياتها. ويتميز هذا العلم بتنوع فروعه النظرية والتطبيقية؛ حيث يدرس بمنهجية علمية دقيقة مختلف الظواهر والتفاعلات الاجتماعية.
ماذا يدرس علم الاجتماع
-
علم اجتماع الأسرة: يدرس الأسرة كوحدة اجتماعية، ويبحث في العلاقات والتفاعلات داخلها، وكذلك التغيرات التي تطرأ عليها.
-
علم اجتماع التربية: يركز على دراسة العملية التعليمية والنظم التربوية وعلاقتها بالمجتمع، ويحلل دور التعليم في التنشئة الاجتماعية.
-
علم اجتماع الدين: يهتم بدراسة الظواهر الدينية والمعتقدات والممارسات الدينية، وتأثيرها على البناء الاجتماعي والثقافي للمجتمعات.
-
علم اجتماع الجريمة والانحراف: يدرس أسباب الجريمة والسلوك المنحرف، ويبحث في آليات الضبط الاجتماعي والوقاية من الجريمة.
-
علم اجتماع التنمية: يركز على دراسة عمليات التغيير الاجتماعي والاقتصادي والثقافي في المجتمعات، ويحلل العوامل المؤثرة في التنمية المستدامة.
-
علم اجتماع العمل والتنظيم: يدرس العلاقات والتفاعلات داخل بيئة العمل، ويبحث في الهياكل التنظيمية وأنماط القيادة والإنتاجية.
-
علم اجتماع الحضري: يهتم بدراسة المناطق الحضرية والمدن، ويحلل التحديات والقضايا المرتبطة بالحياة الحضرية مثل السكن والنقل والبيئة.
-
علم الاجتماع السياسي: يركز على دراسة العلاقة بين السلطة السياسية والمجتمع، ويحلل كيفية تأثير السياسات والأنظمة الحكومية على الحياة الاجتماعية.
-
علم اجتماع الشيخوخة: يبحث في التغيرات الاجتماعية والنفسية والاقتصادية المرتبطة بعملية الشيخوخة، ويدرس احتياجات وتحديات كبار السن في المجتمع.
-
علم اجتماع العلاقات العرقية: يتناول دراسة التفاعلات والعلاقات بين الجماعات العرقية المختلفة داخل المجتمع، ويحلل قضايا التمييز والتكامل العرقي.
-
علم اجتماع السكان: يهتم بدراسة الخصائص الديموغرافية للسكان، مثل الحجم، والتوزيع، والنمو، والتركيبة السكانية، وكيفية تأثيرها على المجتمعات.
-
علم اجتماع الجريمة والانحراف: يدرس أسباب ومظاهر الجريمة والسلوكيات المنحرفة في المجتمع، ويبحث في طرق الوقاية والمعالجة.
هذه هي بعض الفروع الرئيسية لعلم الاجتماع، وهناك العديد من الفروع الأخرى التي تغطي مجالات متنوعة مثل علم اجتماع الصحة، وعلم اجتماع البيئة، علم اجتماع الجنس، وغيرها.
ما هي مجالات علم الاجتماع؟
-
الحركات الاجتماعية والسياسية
يُعنى علم الاجتماع بشكل خاص بدراسة الحركات الاجتماعية والسياسية؛ حيث يركز على فهم كيفية اندماج الأفراد في العمل الجماعي من أجل تحقيق أهداف مشتركة. ويسعى هذا المجال إلى تعزيز السلوكيات الإيجابية والتصدي للجوانب السلبية في المجتمع، مثل معالجة الظلم والتحليل العميق للمشكلات الاجتماعية، في محاولة لإيجاد فرص إيجابية للتغيير.
يهدف علم اجتماع الحركات الاجتماعية والسياسية إلى استغلال الموارد المتاحة بشكل أمثل، وتعبئة الجهود الجماعية لتحقيق التغيير المنشود. يدرس هذا المجال ديناميكيات الحركات الاجتماعية؛ بما في ذلك عملياتها التنظيمية، واستراتيجياتها، وتأثيرها على السياسات والمؤسسات الاجتماعية.
كما يتناول هذا المجال أيضًا دور وسائل الإعلام والتكنولوجيا في تسهيل التواصل والتعبئة الجماعية، وكيفية استخدامها لنشر الوعي وتحقيق التغيير الاجتماعي. بالإضافة إلى ذلك؛ يبحث في العوامل الثقافية والسياسية والاقتصادية التي تؤثر على نجاح أو فشل الحركات الاجتماعية.
من خلال دراسة هذا المجال؛ يسعى علم الاجتماع إلى توفير رؤى قيمة حول كيفية تحفيز التغيير الإيجابي في المجتمعات، وتمكين الأفراد والجماعات من المشاركة الفعالة في عمليات صنع القرار التي تؤثر على حياتهم.
-
علم اجتماع الطبقات
يُعنى علم اجتماع الطبقات بدراسة التقسيمات والتفاوتات الاجتماعية داخل المجتمعات، والتي تنشأ بسبب عوامل مختلفة مثل الدخل، والثروة، والمهنة، والتعليم، والعرق، والجنس. ويركز هذا المجال على فهم كيفية تشكل الطبقات الاجتماعية وتأثيرها على حياة الأفراد والجماعات.
يستخدم علم اجتماع الطبقات مناهج نظرية ومنهجية متنوعة لتحليل البنى الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي تحدد موقع الأفراد في التدرج الطبقي. ويدرس هذا الفرع كيف تؤثر الطبقات على الفرص المتاحة للأفراد في مجالات مختلفة مثل التعليم، والعمل، والسكن، والرعاية الصحية، وغيرها.
كما يبحث علم اجتماع الطبقات في العلاقات والتفاعلات بين الطبقات المختلفة، والصراعات والتوترات التي قد تنشأ بسبب التفاوتات الاجتماعية والاقتصادية. ويسلط الضوء على قضايا مثل الفقر، وعدم المساواة، والحراك الاجتماعي، والتمييز، والاستبعاد الاجتماعي.
بالإضافة إلى ذلك، يدرس هذا المجال تأثير السياسات الحكومية والبرامج الاجتماعية على توزيع الموارد والفرص بين الطبقات المختلفة، ويقترح حلولًا لتحقيق المزيد من العدالة والمساواة في المجتمع.
من خلال فهم ديناميكيات الطبقات الاجتماعية؛ يسعى علم الاجتماع إلى توفير رؤى قيمة حول كيفية بناء مجتمعات أكثر إنصافًا وتكافؤًا في الفرص للجميع.
-
علم اجتماع العرق والنوع الاجتماعي
يركز علم اجتماع العرق والنوع الاجتماعي على دراسة التفاوتات والتمييز القائم على أساس العرق والجنس في المجتمعات. ويهتم هذا المجال بفهم كيفية تشكل الهويات العرقية والجنسية وتأثيرها على الفرص والتجارب الحياتية للأفراد والجماعات.
يدرس هذا الفرع الديناميكيات الاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية التي تؤدي إلى استمرار التمييز والعنف القائم على النوع والعرق. ويحلل كيف تتشكل وتتجسد المعايير والأدوار الجنسية في المجتمع، وكيف تؤثر على العلاقات بين الجنسين.
كما يبحث علم اجتماع العرق والنوع الاجتماعي في قضايا مثل العنف المنزلي، والتحرش الجنسي، والتمييز في مكان العمل، والفجوات في الأجور، والصحة الإنجابية، والحقوق القانونية، والمشاركة السياسية، وغيرها من المجالات ذات الصلة.
ويسعى هذا المجال إلى تسليط الضوء على التحديات والمعوقات التي تواجهها الجماعات المهمشة على أساس العرق أو النوع الاجتماعي، ويقترح حلولًا لتحقيق المزيد من المساواة والإنصاف في المجتمع.
بالإضافة إلى ذلك؛ يدرس علم اجتماع العرق والنوع الاجتماعي الحركات النسوية والحركات العرقية ودورها في مكافحة التمييز والعنف، والنضال من أجل المساواة والحقوق المدنية.
من خلال فهم هذه الديناميكيات المعقدة؛ يسعى علم الاجتماع إلى توفير رؤى قيمة حول كيفية بناء مجتمعات أكثر تنوعًا وشمولية، وتعزيز احترام حقوق الإنسان والكرامة للجميع بغض النظر عن العرق أو النوع الاجتماعي.
-
علم اجتماع الثقافة
يُعنى علم اجتماع الثقافة بدراسة العلاقة المتبادلة بين الأفراد والمجتمعات والنظم الثقافية التي ينتمون إليها. ويستخدم هذا المجال الأساليب المنهجية والنظريات العلمية الحديثة والمتطورة لفهم كيفية تشكل الثقافات وتأثيرها على سلوكيات الأفراد وتفاعلاتهم الاجتماعية.
يركز علم اجتماع الثقافة على تحليل عناصر الثقافة المختلفة، مثل اللغة، والقيم، والمعتقدات، والتقاليد، والفنون، والرموز، والطقوس، وكيفية انتقالها عبر الأجيال. كما يدرس كيف تؤثر هذه العناصر على الهويات الفردية والجماعية، وكيف تشكل الممارسات والتفاعلات اليومية للأفراد.
ويبحث هذا المجال أيضًا في التغيرات الثقافية والتحولات التي تحدث في المجتمعات؛ سواء بسبب العوامل الداخلية مثل التحديث والتصنيع، أو العوامل الخارجية مثل العولمة والهجرة والاحتكاك الثقافي. ويدرس كيف تتكيف الثقافات وتتطور لمواكبة هذه التغيرات، وكيف تؤثر على الأفراد والجماعات.
كما يتناول علم اجتماع الثقافة قضايا مثل التنوع الثقافي، والصراعات الثقافية، والهويات الثقافية المتعددة، والتهميش الثقافي، والحفاظ على التراث الثقافي، وإدارة التعددية الثقافية في المجتمعات المعاصرة.
من خلال فهم العلاقات المعقدة بين الثقافة والمجتمع والفرد؛ يسعى علم اجتماع الثقافة إلى توفير رؤى قيمة حول كيفية بناء مجتمعات أكثر تسامحًا وتقبلًا للتنوع الثقافي، وتعزيز التفاهم والتواصل بين الثقافات المختلفة.
شروط القبول في تخصص علم الاجتماع
تختلف شروط القبول في تخصص علم الاجتماع بين الجامعات، ولكن هناك بعض الشروط العامة التي قد تكون مطلوبة في معظم الجامعات:
- الشهادة الثانوية
- الحصول على شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها.
- تحقيق معدل معين في الثانوية العامة يختلف حسب الجامعة والبرنامج.
- اجتياز اختبارات القبول
- قد تشترط بعض الجامعات اجتياز اختبارات قبول محددة.
- قد تشمل هذه الاختبارات تقييمات في اللغة العربية واللغة الإنجليزية والمهارات الأساسية.
- إجادة اللغة إذا كانت وجهة الدراسة في بلد أجنبية
- قد تكون هناك متطلبات لإجادة اللغة الإنجليزية؛ خاصة إذا كان البرنامج يُدرس بالإنجليزية.
- تقديم شهادات مثل التوفل (TOEFL) أو الآيلتس (IELTS) قد يكون مطلوبًا.
- المقابلات الشخصية
- بعض الجامعات قد تطلب مقابلة شخصية لتقييم ملاءمة الطالب للتخصص.
- تركز المقابلة على الدوافع والاهتمامات الأكاديمية للطالب.
- المستندات المطلوبة
- تقديم نسخ من الشهادات الأكاديمية السابقة.
- تقديم السيرة الذاتية.
- خطاب شخصي يوضح أسباب الرغبة في دراسة علم الاجتماع.
ما هي فرص العمل لخريجي تخصص علم الاجتماع؟
يتمتع خريجو تخصص علم الاجتماع بفرص عمل متنوعة في مجالات مختلفة، ومن أبرز وظائف علم الاجتماع:
-
العمل في مجال البحث العلمي والأكاديمي: يمكن لخريجي علم الاجتماع العمل كباحثين في الجامعات ومراكز البحوث، أو كأساتذة في الجامعات لتدريس مواد علم الاجتماع.
-
العمل في المنظمات غير الحكومية والجمعيات الخيرية: تحتاج هذه المنظمات إلى خبراء في علم الاجتماع للمساعدة في تصميم وتنفيذ برامج التنمية الاجتماعية والمشاريع الخيرية.
-
العمل في الإدارات والوزارات الحكومية: توظف الحكومات خريجي علم الاجتماع في وزارات مثل الشؤون الاجتماعية، والتنمية المجتمعية، والعمل، والصحة، والتعليم، وغيرها.
-
العمل في شركات القطاع الخاص: تحتاج الشركات الكبيرة إلى خبراء في علم الاجتماع للمساعدة في دراسة السوق والتخطيط الاستراتيجي، وإدارة الموارد البشرية، وتحليل السلوك التنظيمي.
-
العمل في مجال الإعلام والصحافة: يمكن لخريجي علم الاجتماع العمل كمحللين اجتماعيين أو صحفيين متخصصين في تغطية القضايا الاجتماعية.
-
العمل في مجال الاستشارات: يمكن لخريجي علم الاجتماع تقديم الاستشارات للحكومات والشركات والمنظمات في مجالات مثل السياسات الاجتماعية، والتخطيط المجتمعي، وإدارة المشاريع الاجتماعية.
-
العمل في مجال الخدمة الاجتماعية: يمكن لخريجي علم الاجتماع العمل كأخصائيين اجتماعيين في المراكز الاجتماعية، ومراكز رعاية الأحداث، ومراكز رعاية المسنين، وغيرها.
وجدير بالذكر أن وظائف تخصص علم اجتماع تتوقف على مستوى الدراسة (بكالوريوس، ماجستير، دكتوراه) والخبرة العملية والمهارات الشخصية التي يمتلكها الخريج.
شركة إيزي يوني تقدم خدمات متخصصة لمساعدة الطلاب الدوليين في الالتحاق ببرامج علم الاجتماع في الجامعات الماليزية
حيث تساعد إيزي يوني الطلاب في إعداد ملفات التقديم بشكل احترافي. ومن خلال شبكتها الواسعة من الجامعات الشريكة في ماليزيا؛ تضمن إيزي يوني للطلاب الدوليين فرصة الوصول إلى برامج علم الاجتماع المرموقة والمعترف بها دوليًّا، والتي تلبي احتياجاتهم الأكاديمية والمهنية.
وبفضل خبرتها الطويلة في مجال التعليم الدولي؛ تقدم الشركة خدمات موثوقة وشاملة؛ مما يجعل عملية التقديم والالتحاق ببرامج علم الاجتماع في ماليزيا سلسة وميسرة للطلاب من جميع أنحاء العالم.
ما هي أفضل الجامعات الماليزية لدراسة تخصص علم الاجتماع؟
تعتبر ماليزيا وجهة جذابة لدراسة تخصص علم الاجتماع، حيث تضم العديد من الجامعات المرموقة التي تقدم برامج متميزة في هذا المجال. ومن أفضل الجامعات الماليزية لدراسة علم الاجتماع:
- جامعة ملايا (University of Malaya)
تعد جامعة ملايا واحدة من أعرق وأرقى الجامعات في ماليزيا، وتحتل مركزًا متقدمًا في تصنيفات الجامعات العالمية. تقدم الجامعة برنامجًا قويًّا في علم الاجتماع، مع التركيز على مجالات مثل الاجتماع الحضري، والاجتماع الريفي، والاجتماع الصناعي، والاجتماع السياسي.
- الجامعة الوطنية الماليزية (Universiti Kebangsaan Malaysia)
تعتبر الجامعة الوطنية الماليزية من الجامعات الرائدة في البلاد، وتقدم برامج متميزة في علم الاجتماع على مستوى البكالوريوس والدراسات العليا. يركز برنامج علم الاجتماع هنا على دراسة المجتمع الماليزي والقضايا الاجتماعية المحلية.
- جامعة بوترا ماليزيا (Universiti Putra Malaysia)
تتميز جامعة بوترا ماليزيا بقوة برامجها في العلوم الاجتماعية، بما في ذلك علم الاجتماع. يغطي برنامج علم الاجتماع في هذه الجامعة مجالات مثل الاجتماع الريفي، والاجتماع العائلي، والاجتماع الصناعي، والاجتماع البيئي.
- جامعة ساينس ماليزيا (Universiti Sains Malaysia)
تقدم جامعة ساينس ماليزيا برامج بكالوريوس وماجستير في علم الاجتماع، مع التركيز على مجالات مثل الاجتماع الحضري، والاجتماع الصناعي، والاجتماع البيئي، والاجتماع الطبي.
- الجامعة الإسلامية العالمية ماليزيا (International Islamic University Malaysia)
تقدم الجامعة الإسلامية العالمية ماليزيا برامج متميزة في علم الاجتماع، مع التركيز على دراسة المجتمعات الإسلامية والقضايا الاجتماعية ذات الصلة. يتم تقديم هذه البرامج من منظور إسلامي.
ما هي المصاريف الدراسية المتوقعة لدراسة علم الاجتماع في الجامعات الماليزية؟
تتفاوت المصاريف الدراسية لبرامج علم الاجتماع في الجامعات الماليزية حسب عدة عوامل، مثل نوع الجامعة (حكومية أم خاصة)، ومستوى الدراسة (بكالوريوس أم دراسات عليا)، وكذلك جنسية الطالب (محلي أم دولي). وهذا تقدير عام للمصاريف المتوقعة:
-
الجامعات الحكومية
- برامج البكالوريوس: تتراوح الرسوم الدراسية للطلاب الدوليين بين 8,000 - 12,000 رينجت ماليزي سنويًّا.
- برامج الدراسات العليا (ماجستير/دكتوراه): تتراوح الرسوم بين 12,000 - 20,000 رينجت ماليزي سنويًّا.
-
الجامعات الخاصة
- برامج البكالوريوس: تتراوح الرسوم الدراسية للطلاب الدوليين بين 15,000 - 25,000 رينجت ماليزي سنويًّا.
- برامج الدراسات العليا: تتراوح الرسوم بين 18,000 - 30,000 رينجت ماليزي سنويًّا.
هذه الأرقام تقديرية؛ حيث تختلف الرسوم الفعلية حسب الجامعة والبرنامج المحدد. كما يجب أخذ التكاليف الأخرى في الاعتبار، مثل السكن، والمعيشة، والكتب الدراسية، وغيرها.
اقرأ أيضا: دراسة العلوم الإنسانية والاجتماعية في ماليزيا
دليل شامل للطلبة الدوليين: مسارات الدراسة في ماليزيا بعد الثانوية العامة
Kickstart your education in Malaysia
سنساعدك في العثور على جامعتك المثالية والتقديم فيها
قد تكون مهتمًا بـ...
- جامعة آسيا باسيفيك (APU) في ماليزيا تعد طلابها للمستقبل في مجال التسويق باستخدام الذكاء الاصطناعي
- مبادرات مبتكرة من جامعة آسيا والمحيط الهادئ (APU) لإعداد الطلاب لمتطلبات الثورة الصناعية الرابعة
- كلية صنواي تتصدر قائمة أفضل كليات كامبريدج لامتحانات المستوى الأعلى (GCE A-Level) في ماليزيا لعام 2024
- الجامعات الماليزية المعترف بها في الأردن
- APU الجامعة الماليزية الأولى والوحيدة الحاصلة على اعتماد QAA في المملكة المتحدة
- جامعة صنواي الماليزية تحصد جائزة الدعم المتميز للطلاب في قمة جامعات آسيا
- ما لا تعرفه عن: فيزا مرافق الطالب الجامعي في ماليزيا
- هل حصولك على إجازة أكاديمية هو قرار صحيح؟
- أهمية تصنيفات الجامعات واختيار الجامعة المناسبة في ماليزيا
- رفع مستوى الوعي بخطر المايكروبلاستيك في اليوم العالمي للأرضِِ